دشن الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض أمس (الأربعاء) بحضور مدير جامعة الملك سعود الدكتور بدران العمر، «ملتقى الجمعيات العلمية» الذي تنظمه جامعة الملك سعود ببالرياض.
مدير جامعة الملك سعود أكد أن ما تشهده المملكة من نهضة شاملة خاصة مع رؤية المملكة 2030، التي اعتمدت على نهج نقل المعرفة وتنويع الاقتصاد، وخلق بيئة عمل شفافة تتناسب مع الوضع الراهن، وأنه انطلاقاً من هذه الرؤية وكذلك رؤية الجامعة فقد اتبعت إدارة الجمعيات العلمية التي تضم 52 جمعية علمية، مساراً آتى ثماره وسيؤتي المزيد باعتماده تقييما سنويا تنظمه الإدارة لأداء الجمعيات، حتى تميز عن غيرها مما يحفزها على مواصلة عطائها وتقديم خدماتها للجامعة والمجتمع.
وقال العمر أن استراتيجية التخطيط والاستثمار في الجمعيات العلمية ودور الجمعيات العلمية، واستثمار الموارد لخدمة المجتمع والأنظمة واللوائح والمساندة القانونية للجمعيات العلمية، والاستثمار في المجلات العلمية المحكمة للجمعيات، والتخطيط لاستثمار الفرص للجمعيات العلمية، ومعايير تقييم كفاءة أداء الجمعيات العلمية السنوي، عناوين مبشرة لفعاليات ملتقى ناجح مابين جلسات وورش عمل.
من جهته أوضح رئيس الجمعيات العلمية الدكتور محمد بن ابراهيم العبيداء، أن الوطن يتطلع إلى استثمار المعرفة لتكون رافداً من روافد الاقتصاد الوطني، والاستفادة من خبرات ونصائح الخبراء والباحثين والعلماء، للدفع بخطط التحول الوطني الطموح إلى الأمام بسواعد أبناء المملكة.
وأكد أن الجمعيات العلمية في المملكة، وفي جامعة الملك سعود على وجه الخصوص، بما لها من خبرة عميقة وتجربة طويلة مثمرة، تتطلع إلى الاضطلاع بدور أكبر بوصفها شريك تنمية وطنياً، والاستفادة من خبراتها في رصد المعوقات التي تواجهها خطط الدولة.
وفِي نهاية الحفل كرم نائب أمير الرياض الجمعيات العلمية المتميزة، ثم تسلم درعاً تذكارياً بهذه المناسبة. بعد ذلك افتتح نائب أمير الرياض المعرض المصاحب، وقام بجولة داخل المعرض المصاحب للملتقى، ثم التقطت الصور التذكارية معه.
مدير جامعة الملك سعود أكد أن ما تشهده المملكة من نهضة شاملة خاصة مع رؤية المملكة 2030، التي اعتمدت على نهج نقل المعرفة وتنويع الاقتصاد، وخلق بيئة عمل شفافة تتناسب مع الوضع الراهن، وأنه انطلاقاً من هذه الرؤية وكذلك رؤية الجامعة فقد اتبعت إدارة الجمعيات العلمية التي تضم 52 جمعية علمية، مساراً آتى ثماره وسيؤتي المزيد باعتماده تقييما سنويا تنظمه الإدارة لأداء الجمعيات، حتى تميز عن غيرها مما يحفزها على مواصلة عطائها وتقديم خدماتها للجامعة والمجتمع.
وقال العمر أن استراتيجية التخطيط والاستثمار في الجمعيات العلمية ودور الجمعيات العلمية، واستثمار الموارد لخدمة المجتمع والأنظمة واللوائح والمساندة القانونية للجمعيات العلمية، والاستثمار في المجلات العلمية المحكمة للجمعيات، والتخطيط لاستثمار الفرص للجمعيات العلمية، ومعايير تقييم كفاءة أداء الجمعيات العلمية السنوي، عناوين مبشرة لفعاليات ملتقى ناجح مابين جلسات وورش عمل.
من جهته أوضح رئيس الجمعيات العلمية الدكتور محمد بن ابراهيم العبيداء، أن الوطن يتطلع إلى استثمار المعرفة لتكون رافداً من روافد الاقتصاد الوطني، والاستفادة من خبرات ونصائح الخبراء والباحثين والعلماء، للدفع بخطط التحول الوطني الطموح إلى الأمام بسواعد أبناء المملكة.
وأكد أن الجمعيات العلمية في المملكة، وفي جامعة الملك سعود على وجه الخصوص، بما لها من خبرة عميقة وتجربة طويلة مثمرة، تتطلع إلى الاضطلاع بدور أكبر بوصفها شريك تنمية وطنياً، والاستفادة من خبراتها في رصد المعوقات التي تواجهها خطط الدولة.
وفِي نهاية الحفل كرم نائب أمير الرياض الجمعيات العلمية المتميزة، ثم تسلم درعاً تذكارياً بهذه المناسبة. بعد ذلك افتتح نائب أمير الرياض المعرض المصاحب، وقام بجولة داخل المعرض المصاحب للملتقى، ثم التقطت الصور التذكارية معه.